دوما كنت اتععجب من هؤلاء الذين يفنون حياتهم فى العمل
فهم يعملون فى العمل و فى البيت ايضا
و عجبت من اولئك الذين يفنون حياتهم داخل حجراتهم يشاهدون التلفاز او يلعبون او ما الى ذلك
و كان سبب عجبى دائما بل و سخطى على افعالهم انهم لا يستمتعون بحياتهم كما ينبغى فهم لا يخرجون الى الهواء الطلق ليريحوا عقولهم من عناء العمل او ليشاهدوا مشاهدا اخرى غير جدران المنازل و كنت احدث نفسى بان هؤلاء و اولئك و من على شاكلتهم مجموعه من الحمقى الذين يفنون اعمارهم دون الاستمتاع بالحياه
و اذ بى اسال نفسى ذات مره
ماذا ان كانو يستمتعون بما يفعلون و ان متعتهم تبلغ ذروتها بفعل ذلك
ربما ينظرون الى هؤلاء الحمقى على انى احمق
يالى من احمق فى نظر هؤلاء الحمقى
فهم يعملون فى العمل و فى البيت ايضا
و عجبت من اولئك الذين يفنون حياتهم داخل حجراتهم يشاهدون التلفاز او يلعبون او ما الى ذلك
و كان سبب عجبى دائما بل و سخطى على افعالهم انهم لا يستمتعون بحياتهم كما ينبغى فهم لا يخرجون الى الهواء الطلق ليريحوا عقولهم من عناء العمل او ليشاهدوا مشاهدا اخرى غير جدران المنازل و كنت احدث نفسى بان هؤلاء و اولئك و من على شاكلتهم مجموعه من الحمقى الذين يفنون اعمارهم دون الاستمتاع بالحياه
و اذ بى اسال نفسى ذات مره
ماذا ان كانو يستمتعون بما يفعلون و ان متعتهم تبلغ ذروتها بفعل ذلك
ربما ينظرون الى هؤلاء الحمقى على انى احمق
يالى من احمق فى نظر هؤلاء الحمقى